احتفال مدرسة تحفيظ القران الكريم الابتدائية والمتوسط بثادق بعودة الأمير سلطان



بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أقامت مدرسة تحفيظ القران الكريم الابتدائية والمتوسط بثادق يوم الأثنين 27-12-1430هـ
احتفالاً بعودة سمو ولي العهد الأمير سلطان بن عبدالعزيز حفظة الله
لأرض الوطن سالماً معافى بعد رحلة علاجية خارج المملكة وقد تضمن البرنامج الفقرات التالية:.
.القران الكريم الطالب/ عبدالعزيز الحميد
وحديث للطالب / ياسر الماجد
وكلمة مدير المدرسة الأستاذ / محمد ناصر العجلان
كلمة طلاب المدرسة الطالب / خالد العبود
ثم كلمة من الطالب / عبدالرحمن الربيعة
ثم قصيده من الطالب محمد السهلي
وقصيده من الطالب أحمد المعمري
وبعدها كلمة مع الأستاذ / محمد الشعلان
ثم قصيده من الطالب / ابراهيم الغنام
وقصيده اخرى من الطالب / ابراهيم المنصور
ثم حكم من الطالب/ عبداللطيف العجلان
وكلمة من الطالب/ أنس التركي
بعدها تم اختتام الحفل
كلمة مدير المدرسة الأستاذ/ محمد بن ناصر العجلان بهذه المناسبة
فرحة كبيرة وسعادة غامرة تعم أرجاء اللملكة هذه الأيام حيث الفرح والسرور حيث المقدم الميمون والعوة المباركة لأرض الوطن سالماً معافى لصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع والطيران والمفتش العام بعد رحله علاجيه موفقه ولله الحمد والمنةالشعب كله على اختلاف أجناسه كان ينتظر بشوق عودة سموه الكريم لإلى ارض الوطن سالماً معافى في موقف كان الجميع يستعد للاحتفال بتلك اللحضات المباركة التي يعبر فيها كل مواطن ومواطنه عن مشاعر الفرح والسرور لسلطان الخير وعمق الحب والولاء لهذا الرجل العظيم ..
سلطان الخير سلطان البناء سلطان الوفاء سلطان الإخلاص
زرع بين قلوب الناس الخير الكبير مواقف الرجل المخلص والمسئول الحريص الذي تلمس احتياجات شعبه ووطنه ووقوفه الدائم مع المواطن والمحتاج وهاهو اليوم يحصد ما زرعه يحصد الحب والإخلاص كم كل أفراد الشعب شباباً وشيوخاً رجالا ونساء فالأمير سلطان بن عبدالعزيز الأسم الشامخ والرجل الأسطورة الذي سجل التاريخ أسمه بأحرف من ذهب أستطاع أن يسهم بحنكه وحكمه في رسم سياسة واضحة المعالم للعديد من الخطط الإستراتيجية التي باتت اليوم علامة مشرقه في تاريخ المملكة داخلياً وفي الدول الشقيقة والصديقةوسموه الكريم رجل مواقف وبطولات وهو الذي تولى العديد من المناصب الهامه في الدوله وكان الرجل المطور والمسئول والمتابع والداعم الحقيقي لمشروعات النجاح في بلدنا الحبيب
لقد تعددت الجوانب المضيئة في حياة الأمير سلطان في كافة المجالات العلمية إلا أن إسهامته في تطور القوى المسلحه على وجه الخصوص ونقلها لتكون واحدة من أقوى قوات المنطقة كفائه وتدريب وتسليما صفحة مضيئة في تاريخ سموه لا يختلف عليها أي شي حيث أوجد ولي العهد الخطط والدعم والتوجية لإعداد مصانع الرجال والأبطال ودروع الوطن الحصينة من تولية وزارة الدفاع ولم تقف طموحات سموه عند ذلك الحد بل تعداها لتسجيل للوطن وللعالم أجمع الإنجازات المتوالية في بناء القوة البشرية للقوات المسلحة والعمل على التوسع في الكليات العسكرية والمعاهد والمدراس ومراكز التدريب العسكرية وتطويرها لإمداد القوات البرية والدفاع الجوي بالكوادر اللازمة من الضباط والأفراد فبدا العمل على خطى والده المؤسس الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه وختاماً فالجميع يحتفل ويبارك بالعودة المباركة لسموه الكريم فهنيئا للوطن والمواطن والأمة بعودة سلطان الخير أدام الله على بلادنا نعم الأمن والأستقرار والرخاء في ظل قيادتنا الرشيدة

0 التعليقات: