وقائع زيارة الامير سلمان لثادق عام 1392 هـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جميل ما شاهدناه من صور لاحتفالات الاهالي
بزيارة الامير سلمان لثادق
وهذا تفصيل بسيط للزيارة الميمونة لسموه الكريم
زيارة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز
إلى مدينة ثادق :
وفي يوم الإربعاء الموافق 4/4/1392 هـ
زار صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض حفظه الله
ثادق والمحمل حيث أقام الأهالي احتفالاً بهذه المناسبة للسلام عليه والترحيب به .
وقد اجتمع بهم واستمع إلى مطالبهم وتفقد أحوالهم ووعدهم بتلبية مطالبهم واحتياجاتهم . وتهدف هذه الزيارة إلى التعرف عن قرب على مدن وقرى منطقة الرياض وذلك للمساهمة في نهضتها والوقوف عليها من قرب . وقد كان يرافقه في هذه الزيارة الشيخ عبد الله بن خميس , وقد عبّر عن فرحة أهل ثادق بأميرهم صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض,
حيث قال: تلك احلى المنى فـقبل وعانــق وارشف الراح من ثغور الــعواتق
واصدحي يابلابل الايــك نشوى وخـذي نحو ربعـها يا ا يـا نــق
واسكب اللــحن ياحــمام ورتل لبست اجــمل المـطارف ثــادق
هزها الشوق فاستحالت طـــيوبا فـصباها من نفــحة الورد عـابق
زارهاالفضل والنبوغ فاضـــحت تتـهـادى في رائــق او شـــائق
صافحت كـفها المنى اين منهــا وامــق لــغــة الزمان بوامــق
كــلها في فم الزمان تــحايــا كــلها الشعر ,اين منه الرقائــــق
طاطئ الرأ س يا (غرابة) شــوقا واحيلي صم الـــحزون نـــما رق
وتــبــجح (بعــيثران ) وردد نغم الشوق ,
والطــلوح البوا ســـقالرؤى حــفلا وكانـت سـرابا
جـاء سلمان فـا ستحالت صــوادق الفتى العــبقري والنـابه الــفـذ ورمز الوفــا
ودمــث الخلائــق هـــذه (ثــادق ) فزرها حبيبا واحلل المــــوق والقلوب الخـوافق
ذ ا ت عــهد مع الــكـفاح قديم يوم فصل القضا لـحكم ( البنادق )
تــشهد الراية الخــفوق عليهـا كِــلمة الله , بين دهم الـفيا لقلــك
منــها ذوب الـقلوب ثناء ترجمته على اللــسان الحـقا ئق
كما شارك صاحب السعادة الشيخ عبد الرحمن بن احمد السديري امير منطقة الجوف سابقا
أثناء الحفل اهالي مدينة ثادق فرحتهم بالابيات الشعريه التاليه :
-مرحبــا فيك يانـمـر النمـاره مرحـبا
مرحــــبا عنكم وعـــناذروة المجد عشتو في مـــداره
مرحـــبا فــيك ياذروة وطـــنا
كل جــار يسـره شـوف جاره
وقتنــا اليوم مــنوة من تمنـــى ماعليـنا من اللي شـب نــاره
الـوطن عـامــرا وحمــاه حنــامن نوانا نــوى الله في دمـاره
با لسـلا يل بــد يـرتنـا سكنــاالخطـر با لخـطر يقحم جـداره
لعن ابو من عن الـواجب تونــــى الردى خضـبن وجـهـه بشاره
يـاخشـوف المهـا مــاهـوب منـاجنـب المـوت طمع بالتجـاره
اتركن و ا حـدعـنـا تــــــدنوالعدو مايزوره في ديـــــاره
واتركن من على ربعــه تجـــــنمن زبنها زبن في رأس قـــاره
دارفيحان مزبــان المجنـــــــايضربون العــدو مضرا ب شاره
بالملاقــا ســلايلهـــم تحنـــى

0 التعليقات: