الحسي :تقع شرق مدينة الرياض على بعد خمسين كيلومتر ما بين وادي الصفرات وبين طرف جبال سهل الخاتلة من الغرب يقدر عمرها بحوالي المائة عام تبعد عن ثادق عاصمة إقليم المحمل 50 كيلومتراً ، بها مدرسة حكومية للبنين ومدرسة مستأجرة للبنات يقدر عدد الطلبة والطالبات بحوالي 80 طالباً وطالبة، وبها مركز صحي أما البريد فيتم توزيعه من مدينة ثادق بمعدل مرتين في الأسبوع. أقامت بلدية ثادق فرعاً لها مخصصاً للنظافة فقط وهو عبارة عن حوالي 4 عمال مع سيارة ليباشروا النظافة اليومية بها وبها محطة الارسال التلفزيوني وآبار مشروع سدير والمحمل الذي يزود المنطقة بالمياه عبر مشروع «سدير» اشتهرت بكثرة مشاريع الدواجن حيث يبلغ عددها حوالي 20 مشروعاً من الدجاج اللاحم والبياض و مزارعها قليلة ويعتمد سكانها على الرعي وذلك لقلة المياه السطحية تقوم بلدية ثادق بالعمل على مخطط سكني للبلدة اضافة إلى مشاريع أخرى مثل السفلتة والإنارة و تسوير المقبرة وحمايتها.
مرسلة بواسطة
إبراهيم عبدالله العويدي
on السبت
الحسي :تقع شرق مدينة الرياض على بعد خمسين كيلومتر ما بين وادي الصفرات وبين طرف جبال سهل الخاتلة من الغرب يقدر عمرها بحوالي المائة عام تبعد عن ثادق عاصمة إقليم المحمل 50 كيلومتراً ، بها مدرسة حكومية للبنين ومدرسة مستأجرة للبنات يقدر عدد الطلبة والطالبات بحوالي 80 طالباً وطالبة، وبها مركز صحي أما البريد فيتم توزيعه من مدينة ثادق بمعدل مرتين في الأسبوع. أقامت بلدية ثادق فرعاً لها مخصصاً للنظافة فقط وهو عبارة عن حوالي 4 عمال مع سيارة ليباشروا النظافة اليومية بها وبها محطة الارسال التلفزيوني وآبار مشروع سدير والمحمل الذي يزود المنطقة بالمياه عبر مشروع «سدير» اشتهرت بكثرة مشاريع الدواجن حيث يبلغ عددها حوالي 20 مشروعاً من الدجاج اللاحم والبياض و مزارعها قليلة ويعتمد سكانها على الرعي وذلك لقلة المياه السطحية تقوم بلدية ثادق بالعمل على مخطط سكني للبلدة اضافة إلى مشاريع أخرى مثل السفلتة والإنارة و تسوير المقبرة وحمايتها.
0 التعليقات:
إرسال تعليق