(خارج الميدان) الدكتور عبد العزيز الخالد يقول: أُحب السفر وثادق تستهويني



 إعداد: أحمد العجلان 


(خارج الميدان) زاوية نستضيف من خلالها كل أسبوع نجماً
 ليتحدث عن أمور ليست لها علاقة بالرياضة وركل الكرة.. 
ضيفنَاً اليوم
 الدكتور عبد العزيز الخالد: 
* من أنت؟ - عبد من عباد الله المقصّرين أرجو رحمته وأخاف عذابه.
 * حكمتك في الحياة؟
 - ومن يتهيّب صعود الجبال يعش أبد الدهر بين الحُفَر. 
* حالتك الاجتماعية؟ 
متزوج بفضل الله، ورزقت بأربعة من الأبناء وثلاث بنات والحمد لله على نعمته.
 * مواصفات شريكة حياتك؟
 - المرأة الصالحة التي تعينك على هموم الدنيا. 
* أكلتك المفضلة؟
 - ما يحتاج (الكبسة).
 * تحب السفر .. إلى أين ومع من؟ 
- نعم ..... مع العائلة، لبلاد الله الواسعة، وللسفر لمسقط الرأس (مدينة ثادق) أهمية خاصة. 
* سيارتك الحالية وأول سيارة قدتها؟
 - لكزيس، وأول سيارة (مازدا) كانت هدية من الوالد رحمه الله تعالى بعد التخرج من الثانوية العامة. 
* في سلك التعليم .. أين وصلت؟ - حصلت على شهادة الدكتوراه في التربية من جامعة الملك سعود. 
* ما هو آخر كتاب قرأت؟ 
- رواية زوار السفارات لمحمد الشمراني.
 * أي القنوات التلفزيونية تفضل؟ 
- القنوات الرياضية بشكل عام، وقناة المستقلة.
 * وبرنامج غير رياضي يشدّك؟
 - تعجبني حوارات د. الهاشمي في قناة المستقلة.
 * هل تقرأ الصحف.. وما هي صحفك المفضلة؟
 - نعم .... الرياضية والجزيرة والرياض وعكاظ
* كاتب غير رياضي تهتم بطرحه؟ 
- سعد الدوسري والشيخ عايض القرني.
 * شخصية اجتماعية تفضلها؟
 - الكثير، في كل مجال أكثر من شخصية، خاصة من يهتم بهموم المجتمع ويغلب المصلحة العامة على المصلحة الخاصة ويريد الخير للأمة. 
* رأيك في شباب هذا الوقت؟
 - فيهم الخير والبركة، وشبابنا أمام تحديات كبيرة وعلى عاتقهم مسؤوليات عظيمة للمساهمة في بناء وطنهم وتقديم الغالي والنفيس والحب والعطاء لبلد الخير، وهم بحاجة ماسة جداً لمزيد رعاية واهتمام من خلال برامج ومناشط موجّهة ومبتكرة، بعيداً عن التقليدية والارتجالية فالوطن بحاجة لسواعد الرجال. * كيف هي علاقتك بالنت؟ 
- ممتازة ولا غنى عنه في والوقت الحالي (بحثاً واطلاعاً وتواصلاً). 
* لك في البزنس؟ 
- للأسف علاقة عدائية.
 * هل خسرت في الأسهم؟
 - خلها مستورة والحمد لله على كل حال.
 * كم هاتف محمول لديك وما نوعها؟ - واحد وبركة، نوكيا. 
* عادة سيئة تتمنى أن تتخلص منها؟
 - التقصير في التواصل مع الأقارب والأصدقاء بسبب كثرة مشاغل الدنيا والارتباطات، وأجدها فرصة لتقديم العذر. 
* وأخرى جيدة ترغب في المحافظة عليها؟
 - وش رأيك، مدري يا رب يكون عندي عادة جيدة تستحق المحافظة عليها.
 * متى آخر مرة بكيت .. ولماذا؟
 - في بداية الشهر الكريم بعد سماع قراءة خاشعة للشيخ عبد الله الخليفي إمام الحرم رحمه الله تعالى، وقارنت بيننا وبينه وكيف أنه في قبره ويقرأ القرآن الكريم, وهي رسالة للجميع ماذا تترك بعد فراق الدنيا يكون خيراً لك. ومرة أخرى قبل كم يوم بعد مشاهدة الأوضاع في الصومال أسأل الله العظيم أن يفرج همهم وينفس كربهم، وهي دعوه للوقوف مع إخواننا المسلمين في محنتهم، ورسالة للجميع بأن نحمد الله على النعمة قولاً وعملاً.
 * أجمل هديه تلقيتها؟ - (سبحة) مع كلام جميل وتقدير رائع أخجلني من رجل كبير في السن بعد تحقيق كأس العالم لذوي الاحتياجات الخاصة 2006. * أجمل خبر تلقيته؟ 
- بفضل الله الأخبار الجميلة كثيرة عندما ترزق بمولود أو تتلقى خبر نجاح أحد الأبناء. 
* أصدقاء الطفولة هل ما زلت محتفظاً بهم.. ومن هم؟ 
- نعم وهم كثر بفضل الله، ولكني افتقدت صديق العمر وأقرب الأصدقاء لقلبي أبو علي (محمد السعود) رحمه الله تعالى وغفر له وجمعنا وإياه ووالدينا في جنات النعيم.
 * إنسان تحب (تفضفض) له؟ - رفيقة الدرب أم وليد.
 * حلم ما زلت تنتظر تحققه؟
 - الأحلام كثيرة والأماني عديدة تحقق البعض وبقي الكثير ونسأل الله التوفيق والسداد. 
* هل مللت من الحوار؟ 
- لا أبداً. * كلمتك الأخيرة؟ 
- شكراً أبا محمد عفواً قصدي أبا مشاري.

0 التعليقات: