تَفَتًحَ الزًهر وانسابت روائحه .. وعطر الجو من روض ومن نفلوغرد الطير ألحانا مرنمة .. بين الأحبة في جمع ومحتفل
محافظ المحمل المعروف وقفته .. مع المؤسس اعني الفارس البطل
عبدالعزيز الذي قامت حكومته .. على الشريعة في الأقوال والعمل
أكرم به فلقد جاءت مواقفه .. في خدمة الدين والإسلام لم تزال
يا بن السويد إن القلب مبتهج .. لك التحايا أتت أحلى من العسل
لقد سعدنا لكم للدار تحتفظها .. في ثادق الخير في جد بلا كلل
أعانك الله في سر وفي علن .. من أتقى اله واستعفى من الزلل
جزاكم الله خيراً من فضائله .. الخير يبقى بقاء غير مرتحل
في ثادق صار شمل الربع مجتمعاً .. على التعاون في حزم بلا كسل
حب التعاون فضلاً من جبلتهم .. إن التعاون لايبقى على الخلل
أهل المكارم والأمجاد من قدم .. من يعان بهم في الحادث الجلل
أكرم بهم فلهم في الناس منزلة .. رفيعة في العلا تعلو على القلل
من جد أثمر أعمالاً يشار لها .. ذكراً وشكراً على ماثيل في المثل
والعكس تأتي أمور من نتائجها .. هضم الحقوق بلا خوف ولا جل
ختماً صلاة على الهادي مضاعفة .. ما أمطر القطر السهل والجبل
المصدر شبكة ثادق والمحمل
.jpg)
.jpg)
0 التعليقات:
إرسال تعليق