skip to main |
skip to sidebar
إبراهيم السعيد
توفي 4 أشخاص من عائلة واحدة وأصيب 3 آخرون أحدهم من نفس العائلة واثنان في السيارة الأخرى وذلك في حادث مروري مروع على طريق ثادق - المشاش. وفي التفاصيل المستقاة من شهود عيان أن صاحب سيارة من نوع تويوتا عائلية كانت في طريقها إلى ثادق وهم من عائلة أفريقية وصاحب سيارة "دينا" لسقيا الماء جنسيته آسيوية دخلت في مسار السيارة الأولى مما نتج عنه تصاد السيارتين وجهاً لوجه , مما أدى إلى وفاة أربعة أشخاص وإصابة ثلاثة آخرين إصاباتهم متنوعة ما بين كسور وكدمات قوية
Read more
محمد الحميضي:
أقام منسوبو بلدية محافظة ثادق، بحضور رئيس البلدية المهندس عبدالله المبيريك حفل معايدة تبادل الجميع التهاني والتبريكات بهذه المناسبة السعيدة والسلام الذي شمل جميع منسوبي البلدي في المخيم المقام في ساحة المبنى، وفي نهاية الحفل شكر رئيس البلدية الموظفين على ما يقومون به من جهود في أعمالهم وحثهم على مضاعفة هذه الجهود، وهذا النشاط ليواكب ما تشهده هذه المحافظة من نمو وتقدم في جميع المجالات، ومنها المجال البلدي.
وفي الختام تمنى أن تعود هذه المناسبة والجميع بخير وعافية وأن يحفظ بلادنا وحكومتنا الرشيدة من كل سوء ومكروه.
Read more
وجه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله كلمة بمناسبة عيد الفطر المبارك .
وفيما يلي نص الكلمة التي تشرف بإلقائها عبر وسائل الإعلام وزير الثقافة والإعلام الدكتور عبدالعزيز خوجة :
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على رسول الله الهادي الأمين وعلى آله وصحبه أجمعين .
أيها الإخوة الكرام في مشارق الأرض ومغاربها .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
أهنئكم بعيد الفطر المبارك وبصيام وقيام الشهر الفضيل، وأخاطبكم من رحاب البلد الحرام ومهد رسالة الإسلام، وقبلة المسلمين التي انطلق منها نور الهداية الربانية ليضيء للبشرية طريق الخير والسلام، لتشكل حضارته أهم روافد التحضر الإنساني والإبداع البشري، ولا غاية لهذا الخير الذي أجراه الله تعالى على يد مُعلم البشرية وهاديها نبينا محمد صلى الله عليه وسلم سوى إخراج العالم من غياهب الظلام والاستبداد والجهالة إلى نور الحق والمساواة والعدالة، مع رفع راية التسامح والتعايش والحكمة والرشد، والدعوة إلى كلمة سواء تخرج بها البشرية من ظلمات جهلها وشحنائها وتناحرها إلى نور ربها الهادي إلى سواء الصراط .
إخواني المسلمين والعرب في كل مكان من هذا العالم :
إن النفس ليعتريها الأسى والحزن من واقع مؤلم ومصير مجهول، تمر به أمتنا الإسلامية والعربية، يحمل في طياته صراعاتٍ وشعارات ما أنزل الله بها من سلطان، حفل بها الأعداء والمتربصون في سياق فرصهم التاريخية، لتبيح قتل الأبرياء، وترويع الآمنين، وهتك الحرمات، مدعومة بإرهاب فكري أباح ذلك بنظرياته الحزبية، ومطامعه السياسية بشتى ذرائع التأويل والتدليس على الناس من خلال توجيه نصوص الشرع الحنيف والتطفيف فيها وفق مرادهم، فمنها ما يغيب تارة ويحضر أخرى حسب المطلب والغاية، وهذا الدخيل الفكري يتوشح ـ في تأويلاته وتحركاته ـ بعباءة الدين والتعلق بالله، ودين الله منه براء، لكنها المطامع والأهواء، مستهدفة بيئتها الخصبة من كل جاهل وغرّ، يحسب دين الله شاردة وواردة، تلقى على لسان طامع مهيج، أو مغلوب على فكره ورشده، وعزاؤنا جميعاً أن الله غالب على أمره، فكانوا بظلمهم أداة الإرهاب، ومعول فساده، لمحاولة هدم قيم الإسلام الرفيعة ومعانيه الجليلة، ولهم ـ بإذن الله ـ موعد مع قول الحق سبحانه { ولا تحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار }، انتحلوا الإصلاح فكذبوا، واختطفوا عقول السذج فضلوا وأضلوا، وظيفتهم في معنى قول الله تعالى { ويسعون في الأرض فساداً والله لا يحب المفسدين }، غير متقين الله في ضلال شعاراتهم، ولا مبالين بتبعات أقوالهم وأفعالهم .
ولا يغيب على بال أن الفكر المنحرف ( الذي أسس لشرخه العميق في خاصرة أمة الإسلام ) أشد على أمتنا خطراً وأعمق فتكاً من حراب عدوها المتربص علناً بها، لكنها سنة الله في خلقة .
وأمر أمتنا إن شاء الله إلى خير، ولن يكون أي مفسد في الأرض من كل ظالم لنفسه ولغيره بمنأى عن عاقبة أمره حيث يقول سبحانه { وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون } .
أقول ذلك والألم يعتصر قلبي وقلب كل مسلم، والحزن يلم بنا، عندما ننظر إلى حال أمتنا التي أصبح التنازع والتناحر فيها سبيلاً أفضى بها إلى إراقة دمائها، وتدمير مكتسباتها، وتشويه قيم ومبادئ إسلامها وسلامها، وروحها الجامعة في التعايش على مبادئ الحق والعدالة، التي أسس لها ديننا الحنيف ورسختها سير أعلام الأمة على امتداد تاريخها الحافل .
إننا وأمام هذا الواقع الأليم مطالبون بالوقوف وقفة حازمة مع النفس أولاً لإصلاح شأن الأمة الذي يبدأ من إصلاح الذات والاتفاق على كلمة سواء، ركيزتها كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، والتصدي بكل عزم وحزم لدعاة الفتنة والضلال والانحراف الذين يسعون لتشويه سمعة الإسلام الذي احتوى القلوب وحضن البشرية وكانت سعة عقول رجاله سبباً في حضارة ورقي الإنسانية بشهادة منارات العلم والحضارة والثقافة في العالم أجمع .
إننا وفي ظل هذه التحديات الجسيمة التي تمر بها أمتنا الإسلامية والعربية بخاصة والعالم أجمع من مواجهة للإرهاب في أفكاره وتحركاته مطالبون أكثر من أي وقت بتفعيل المركز الدولي لمكافحة الإرهاب يكون العاملون فيه من ذوي الدراية والاختصاص في هذا المجال، والهدف من ذلك تبادل الخبرات وتمرير المعلومات بشكل فوري يتفق مع سرعة الأحداث، وتجنبها ـ إن شاء الله ـ قبل وقوعها .
هذا المركز هو من دعونا ـ بتوفيق الله لنا في هذه البلاد ـ إلى إقامته في فعاليات المؤتمر الدولي لمكافحة الإرهاب المنعقد في مدينة الرياض بتاريخ الخامس والعشرين من ذي الحجة لعام 1425هـ الموافق للخامس من فبراير لعام 2005م .
وقد توافقت إرادة الخير على الترحيب بمبادرته الإنسانية، والعزم ـ وقتها ـ على تفعيل متطلباته وتطلعاته، وفي هذا الصدد تبرعت المملكة ـ في حينه ـ بعشرة ملايين دولار غير أن الأيام التالية شهدت تراخياً في تفعيله الجاد، ولن يرضى أي مخلص صادق لشعبه ولأمته وإنسانيته بأي تخاذل أو تردد في دعم هذا المشروع العالمي في بعده الإنساني والأخلاقي تحت طائلة الظنون والمراجعة في صدق النوايا والتوجهات متى كانت إلى التخاذل أقرب وعن إدراك الأخطار المحدقة بعالمنا أضيق وأبعد، وهدف المركز خدمة الإنسانية جمعاء بعيداً عن أي تمييز لدين أو طائفة أو عرق أو لون فمظلته واسعة وتطلعاته رحبة تنشد الخير للإنسانية أجمع. هذا هو ديننا .
علينا أن ندرك بأن خطر الإرهاب لن يتلاشى أو يزول في زمن محدد، لذلك فحربنا ضده ربما تطول وتتوسع، وقد يزداد شراسة وعنفاً كلما ضاق الخناق عليه، لكننا على ثقة تامة بالمولى جل وعلا بأنه ناصر الحق على الباطل لا محالة، ديناً ندين الله به فهو القائل جل جلاله { بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق }، ويقيننا بأنه سيندحر ـ بعون الله ـ كل مخادع خائن لدينه وأمته وإنسانيته .
وفي هذا السياق أعلن عن تبرع المملكة بمبلغ مائة مليون دولار لدعم هذا المركز وتفعيله تحت مظلة الأمم المتحدة، مناشداً كل الأمم الأخرى المشاركة بدعمه للقضاء على قوى الحقد والتطرف والإجرام، وهو واجب حتمي على كل من يرى في الإرهاب معول هدم يهدد أمننا وسلمنا العالمي، ومن يتخاذل في هذا الشأن فقد أحاط نفسه بدائرة الشكوك والتهم، فلا تراخي في حسم هذا الأمر الجلل، ولا أنصاف في حلوله، ولن ننتصر على هذا الشر ما لم تتضافر الجهود وتصدق المواثيق والعهود، لتؤدي أمانتها التاريخية وتتحمل مسؤوليتها الكاملة تجاه كل ما يهدد الأمن والسلم للعالم أجمع، ولنا في وقائع التاريخ بصيرة وعظة، وفي سنة الخالق الكونية يقول سبحانه { واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة } .
هذا والله أسأل أن يهيئ لنا من أمرنا رشداً، ويدلنا على خير أمرنا، ويمنحنا عزماً لا يلين، وقوة لا تستكين، إنه نعم المولى ونعم النصير .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته . .
Read more
محمد الحميضي:
استكملت
بلدية محافظة ثادق استعداداتها لعيد الفطر المبارك وذلك بتعليق عدد من
فوانيس الإنارة والأشكال الجمالية المضيئة وعقود الكهرباء التي امتلأت بها
الأعمدة إضافة الى تهيئة قصر الضيافة للاحتفال فيه لعيد الفطر المبارك
وتجهيز ساحاته ، حيث أكد رئيس بلدية ثادق عبد الله المبيريك على جميع
الأقسام بتكثيف الجهود خلال إجازة العيد وتنسيق الحدائق وإصلاحها وتنظيف
الشوارع وإزالة المخلفات،كما حث العاملين في القسم الصحي على تكثيف مراقبة
محلات بيع الأغذية والتأكد من سلامة ما يباع فيها ومعاقبة المخالفين.
Read more
بريدة – بندر العبيد
بينما يقف المتابع لمشاهير الرياضة على
عطائهم في الملاعب، أو قيادتهم لدفة المؤسسات الرياضية، يأتي شهر رمضان
المبارك فرصة مواتية للغوص في خفايا اللاعب الشهير، والإداري الناجح،
والمسؤول في الاتحادات واللجان.
"دنيا الرياضة" والكشف عن خباياهم في ثلاثين حلقة تزيح الستار للقارئ
عما تكنه نفوسهم وطباعهم تجاه الغير وتختزله آراؤهم في حياتهم اليومية بما
يقدمونه بشكل لم يعتده الجمهور من قبل.
لن أنسى تحقيقنا لكأس العالم في رمضان.. والكبسة على السحور لا غنى عنها
|
عبد العـزيـز الخـالد. |
لن نسرق أذهان المتابعين، وسنترك الفرصة لهم ليبحروا في أعماق الرياضي
عبر زاوية اكتست حلة جديدة تجردت من كل معاني التقليدية، وضيفنا اليوم:
المدرب الوطني الدكتور عبد العزيز الخالد.
* حدثنا أولا عن برنامجك اليومي في رمضان؟
- في البداية أشكرك على الاستضافة، وأعتقد أن البرنامج تقليدي كأغلب
الناس، وأجمل ما في الأمر إنني في إجازة هذا العام وسيكون برنامجي بين
الصوم والصلاة والنوم وقراءة القرآن والجلسات العائلية والأصدقاء والزيارات
وصلة الرحم وبالطبع ممارسة شيء من الرياضة ونسأل الله القبول وصلاح النية.
* أأنت ممن تستهويهم متابعة المسلسلات التي تعج بها الفضائيات في رمضان؟
- لا أبدا وأتعجب ممن يقوم عليها وحماسهم في هذا الشهر الكريم والله المستعان.
* ما أهم الأرقام التي يحويها هاتفك وبادرت بتهنئتهم بحلول الشهر؟
- جميع أحبابي من الأقارب والأصدقاء والزملاء واعتذر عن التقصير.
* هناك من يقول ان التهاني في شهر رمضان والعيد لم يعد لها حرارة مثلما كان في السابق؟
- أبداً، مازالت مع سهولة التواصل فلا أقل من رسالة أو اتصال مع التأكيد على زيارة الأقارب والأرحام خاصة من كبار السن.
* كم معدل إنفاقك المادي على شراء حاجياتك الاستهلاكية في رمضان؟
- عادي جداً ولا يتغير البتة عن باقي الشهور إن لم يكن اقل ونحمد الله على نعمه التي لا تحصى.
* شخص لا تستطيع رفض دعوته على مائدة الإفطار في رمضان، ولماذا؟
- بالتأكيد الوالدة الله يحفظها.
* تتذكر أول رمضان صمته في حياتك. كم كان عمرك وماذا تحمل من ذكريات؟
- أعتقد في سن الثامنة، وقتها كنت في مدينتي الحالمة ومسقط رأسي (ثادق)
ومن الذكريات التحدي مع الأقران في القدرة على مواصلة الصوم وإكمال
التراويح.
* ماذا عن ساعات نومك، وهل تزيد في هذا الشهر؟
- إلى حد ما، ربما تكون ساعات النوم بالنهار أطول حيث يحلو السهر بليالي رمضان.
* في ظل الارتفاعات المستمرة والغلاء الفاحش كيف تصرف الأمور؟
- خلها على الله الجميع يشكي الغلاء واعتقد أننا نحتاج إلى مزيد من
الترتيب والتقنين لكثير من المشتريات والبعد عن المبالغة والمظاهر.
* هل أنت من هواة التخفيضات؟
- لا تهمني إطلاقاً، لأنني أرى أنها ضحك على الذقون.
* في حال طلب أحدهم استدانة مبلغ من المال كيف تقابل هذا الطلب؟
- حسب الظروف ونوعية الطالب وصعوبة موقفه، والإسلام يحثنا على التعاون ومساعدة الآخرين.
* تعرضت لانتقادات حادة من قناة فضائية أو مطبوعة. هل تتعامل مع الموقف في رمضان بصورة تختلف عن غيره من الشهور؟
- الإنسان يجب أن يكون متسامحا دائما في رمضان وفي غيره.
* للفرح والحزن ذكريات ربما تنسى بسهولة في شهور السنة خلاف رمضان. ما الذي تتذكره منها؟
- تحقيقنا لكأس العالم 2010 في جنوب أفريقيا لذوي الاحتياجات الخاصة
للمرة الثانية، وتقديمنا لهذا المنجز الكبير لوطننا الغالي، في الحقيقة هذه
الذكرى لا تُنسى.
* هل يؤثر النظام الغذائي الذي يتميز به الشهر الفضيل على عطائك الرياضي؟
- للأفضل، إذ يكون الأكل اقل بكثير من الأيام العادية.
* هل كانت لك تجربة عشت فيها أياما من رمضان خارج الوطن، حدثنا عنها.
- نعم أثناء المشاركة في كأس العالم بجنوب أفريقيا 2010 ولمدة عشرين
يوماً، وكانت من أجمل الأيام رغم صعوبتها سواء أثناء التدريبات أو
المباريات، خاصة عندما يقوم الزملاء بالتعاون في تجهيز الإفطار والقهوة
العربية والسحور بقيادة الكابتن فهد الرديعان وبعدها غسل الصحون والمواقف
الطريفة التي كانت تمر بنا.
* ما هي أشهى الأطباق التي تحرص على تناولها في رمضان؟
- طبعا الرطب والقهوة والشوربة واللقيمات ولا غنى عن الكبسة على السحور.
* هل تتذكر موقفا محرجا أعترضك في مثل هذه الأيام؟
- لا أتذكر أي موقف.
* فيما مضى تزامن انطلاق أقوى البطولات السعودية مع دخول شهر رمضان. هل أنت من المؤيدين لهذا التوقيت؛ أم لك رأي آخر؟
- لا أرى ما يمنع مع مراعاة التوقف في العشر الأواخر ليتفرغ الجميع للعبادة.
* كم تتوقع أن يصل وزنك مع آخر يوم في رمضان؟
- آمل أن ينقص كيلوين بشيء من الرياضة.
* ما الذي تتذكره عند الإفطار؟
- فضل الله علينا بالعافية ونعمة الإسلام والتوحيد والأمن والأمان والخيرات في بلادنا الغالية.
* هل هناك من رسائل أو أعمال تحرص على إيصالها والقيام بها في رمضان؟
- عبادة الله ورسائل الخير والصدقات والدعاء للمسلمين بالعز والتمكين.
* شخصية رياضية تدعوها إلى تناول الإفطار على مائدتك؟
- الأحباب كثر وأتمنى دعوتهم جميعاً، ولهم حق جميعاً.
* وأخرى غير رياضية تدعوها لتناول السحور معك؟
- الجميع كذلك.
* هل سبق وان أفطرت خلسة في بدايات صيامك؟
- لا اعتقد كنت حريصا على إكمال اليوم دون أن أفطر.
* ثلاث بطاقات دعوة على الإفطار توجهها لمن؟
- الدكتور طارق الريس، تركي السلطان، وهشام الدويس.
* الوسط الرياضي يعج بالمشاحنات والاختلافات بين منسوبيه عبر منبر
"دنيا الرياضة" من هو الشخص الذي تعلن الصلح معه بعد خلاف طويل، وما هي
الرسالة التي توجهها له؟
- بفضل الله تعالى علاقتي بالجميع سمن على عسل والرياضة برسالتها
الراقية مجال رائع للمحبة والصداقة والعلاقات الأخوية وهكذا يجب أن تكون،
وأنا مؤمن تماماً بهذه الرسالة، لذلك لم ولن أواجه بمشيئة الله أي خلافات
أو مشاحنات، حتى وان كان هناك اختلاف في وجهات النظر وهذا لا بأس به،
فالاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية.
Read more